أبو شمالة يهنئ النائب جمعة بالشفاء وايضا طلبة الثانوية العامة
--------------------------------------------------------------------------------
تقدم النائب ماجد أبو شمالة عضو المجلس التشريعي عن كتلة فتح البرلمانية بالتهنئة إلى زميله النائب اشرف جمعة بنجاح العملية الجراحية التي أجراها في مستشفى غزة الأوروبي بعد وعكة صحية ألمت به متمنيا له الشفاء العاجل والعودة إلى مكتبه لخدمة الجماهير التي أحبته والتي اعتاد على التفاني في خدمتها كما تقدم بالتهنئة للطلبة الناجحين في إتمام شهادة الثانوية العامة بكافة أفرعها متمنيا للطلبة مسيرة أكاديمية وجامعية موفقة كما تقدم بالتهنئة إلى أولياء أمور الطلبة متقدما بتهنئة خاصة إلى الطلبة المتفوقين و متمنيا حظا أوفر لمن لم يحالفهم الحظ في هذا العام الدراسي هذا وتقدم النائب أبو شمالة إلى الطلبة بالتهنئة بشكل عام في كافة أنحاء الوطن وخارجه خاصا بالذكر أبناء محافظة رفح.
وأشار النائب أبو شمالة إلى أن الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعاني منها الوطن خاصة المحافظات الجنوبية منه تتطلب من الحكومة آلية تعامل طارئة تمكن كافة الطلبة الناجحين من الالتحاق بالجامعات والحصول على مقاعد دراسية تتناسب ومع هذه الظروف الاقتصادية المعقدة مطالبا الحكومة العمل بشكل جاد لتوفير تخفيض ملموس ومنح دراسية وقروض ميسرة تمكن الطلبة من الغير قادرين إكمال مسيرتهم التعليمية .
ولفت النائب أبو شمالة إلى ضرورة عمل الحكومة الفلسطينية بشكل مبكر من اجل ضمان خروج الطلبة الراغبين في التعليم خارج الوطن والحاصلين على منح دراسية من دول عربية شقيقة أو دول في العالم صديقة بشكل ميسر وسلس خصوصا فيما يتعلق بطلبة قطاع غزة المحاصر مطالبا كافة الدول العربية الشقيقة والدول الصديقة في العالم منح مقاعد دراسية للطلبة الناجحين من الفلسطينيين وإعانتهم في ظل الظروف الاقتصادية الخانقة التي يعاني منها الفلسطينيين وأولياء الأمور لدرجة تصل إلى عجز البعض منهم من إكمال مسيرة أبنائهم التعليمية .
وطالب النائب أبو شمالة الطلبة الفلسطينيين الراغبين في الدراسة خارج الوطن أن يكونوا سفراء لوطنهم وقضيتهم في الخارج يعكسوا صورة مشرفة وينقلوا رسالة مشرقة للفلسطينيين للمجتمعات التي سيدرسون فيها مؤكدا أن الطلبة هم عماد الوطن الفلسطيني ومستقبل الدولة المنظورة التي ستبنى على أكتاف هذه الكوادر الواعدة مشددا على ضرورة توجيه الحكومة الفلسطينية لهؤلاء الطلبة إلى ما يخدم الوطن وما يحتاجه من كفاءات بشكل مدروس كما أكد على أن دور الطلبة الدارسين في الداخل لا يقل أهمية بل يزيد فالطلبة هم تروس المجتمع والطاقة الحيوية فيه والموجه الحقيقي للقبلة التي سيؤمها المجتمع بشكل عام مشددا على أن المرحلة الجامعية هي بداية التأثير الفعلي للطالب في المجتمع .
وطالب النائب أبو شمالة أبناء حركة فتح بشكل عام وأبناء الشبيبة بشكل خاص التواصل مع الطلبة الجدد وإرشادهم وتذليل العقبات أمامهم وتيسير كل ما يمكن تيسيره لهم وان يكونوا خير عون وموجه للطلبة الجدد في الجامعات والمعاهد الفلسطينية مشددا على أن واجبهم الحقيقي يبدأ في هذه المرحلة الدقيقة مع الطلبة الجدد الذين يخوضون تجربة جديدة ويفتقرون إلى الخبرة والدراية الكافية بها ويحتاجون إلى العون والتوجيه .
ونوه النائب أبو شمالة إلى ضرورة اخذ الحكومة بعين الاعتبار شكاوي الطلبة في الامتحانات وما تبعها من نتيجة متدنية في الفرع الأدبي عند تقرير نسبة القبول في الجامعات ومراعاة كافة الظروف الإنسانية والاقتصادية المحيطة والتي رافقت امتحانات الثانوية العامة .
وفي الختام توجه النائب أبو شمالة بالتحية إلى أولياء الأمور الذين دعموا وساندوا أبنائهم في هذه المرحلة العمرية الدقيقة كما تقدم بالتحية والإجلال إلى المدرسين والمدرسات وكل العاملين في سلك التعليم والذين لم يدخروا جهد في مساندة ودعم أبنائنا الطلبة كما تقدم بالتحية إلى الحكومة الفلسطينية التي قدمت كافة التسهيلات والإمكانات لضمان سير هذه العملية التربوية على أكمل وجه لافتا إلى ضرورة عمل الحكومة في السنوات المقبلة لتلافي أي خلل طارئ رافق هذه العملية الجليلة وتحسين الواقع التربوي التعليمي في فلسطين ليخرج بشكل مثالي قدر الإمكان .
--------------------------------------------------------------------------------
تقدم النائب ماجد أبو شمالة عضو المجلس التشريعي عن كتلة فتح البرلمانية بالتهنئة إلى زميله النائب اشرف جمعة بنجاح العملية الجراحية التي أجراها في مستشفى غزة الأوروبي بعد وعكة صحية ألمت به متمنيا له الشفاء العاجل والعودة إلى مكتبه لخدمة الجماهير التي أحبته والتي اعتاد على التفاني في خدمتها كما تقدم بالتهنئة للطلبة الناجحين في إتمام شهادة الثانوية العامة بكافة أفرعها متمنيا للطلبة مسيرة أكاديمية وجامعية موفقة كما تقدم بالتهنئة إلى أولياء أمور الطلبة متقدما بتهنئة خاصة إلى الطلبة المتفوقين و متمنيا حظا أوفر لمن لم يحالفهم الحظ في هذا العام الدراسي هذا وتقدم النائب أبو شمالة إلى الطلبة بالتهنئة بشكل عام في كافة أنحاء الوطن وخارجه خاصا بالذكر أبناء محافظة رفح.
وأشار النائب أبو شمالة إلى أن الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعاني منها الوطن خاصة المحافظات الجنوبية منه تتطلب من الحكومة آلية تعامل طارئة تمكن كافة الطلبة الناجحين من الالتحاق بالجامعات والحصول على مقاعد دراسية تتناسب ومع هذه الظروف الاقتصادية المعقدة مطالبا الحكومة العمل بشكل جاد لتوفير تخفيض ملموس ومنح دراسية وقروض ميسرة تمكن الطلبة من الغير قادرين إكمال مسيرتهم التعليمية .
ولفت النائب أبو شمالة إلى ضرورة عمل الحكومة الفلسطينية بشكل مبكر من اجل ضمان خروج الطلبة الراغبين في التعليم خارج الوطن والحاصلين على منح دراسية من دول عربية شقيقة أو دول في العالم صديقة بشكل ميسر وسلس خصوصا فيما يتعلق بطلبة قطاع غزة المحاصر مطالبا كافة الدول العربية الشقيقة والدول الصديقة في العالم منح مقاعد دراسية للطلبة الناجحين من الفلسطينيين وإعانتهم في ظل الظروف الاقتصادية الخانقة التي يعاني منها الفلسطينيين وأولياء الأمور لدرجة تصل إلى عجز البعض منهم من إكمال مسيرة أبنائهم التعليمية .
وطالب النائب أبو شمالة الطلبة الفلسطينيين الراغبين في الدراسة خارج الوطن أن يكونوا سفراء لوطنهم وقضيتهم في الخارج يعكسوا صورة مشرفة وينقلوا رسالة مشرقة للفلسطينيين للمجتمعات التي سيدرسون فيها مؤكدا أن الطلبة هم عماد الوطن الفلسطيني ومستقبل الدولة المنظورة التي ستبنى على أكتاف هذه الكوادر الواعدة مشددا على ضرورة توجيه الحكومة الفلسطينية لهؤلاء الطلبة إلى ما يخدم الوطن وما يحتاجه من كفاءات بشكل مدروس كما أكد على أن دور الطلبة الدارسين في الداخل لا يقل أهمية بل يزيد فالطلبة هم تروس المجتمع والطاقة الحيوية فيه والموجه الحقيقي للقبلة التي سيؤمها المجتمع بشكل عام مشددا على أن المرحلة الجامعية هي بداية التأثير الفعلي للطالب في المجتمع .
وطالب النائب أبو شمالة أبناء حركة فتح بشكل عام وأبناء الشبيبة بشكل خاص التواصل مع الطلبة الجدد وإرشادهم وتذليل العقبات أمامهم وتيسير كل ما يمكن تيسيره لهم وان يكونوا خير عون وموجه للطلبة الجدد في الجامعات والمعاهد الفلسطينية مشددا على أن واجبهم الحقيقي يبدأ في هذه المرحلة الدقيقة مع الطلبة الجدد الذين يخوضون تجربة جديدة ويفتقرون إلى الخبرة والدراية الكافية بها ويحتاجون إلى العون والتوجيه .
ونوه النائب أبو شمالة إلى ضرورة اخذ الحكومة بعين الاعتبار شكاوي الطلبة في الامتحانات وما تبعها من نتيجة متدنية في الفرع الأدبي عند تقرير نسبة القبول في الجامعات ومراعاة كافة الظروف الإنسانية والاقتصادية المحيطة والتي رافقت امتحانات الثانوية العامة .
وفي الختام توجه النائب أبو شمالة بالتحية إلى أولياء الأمور الذين دعموا وساندوا أبنائهم في هذه المرحلة العمرية الدقيقة كما تقدم بالتحية والإجلال إلى المدرسين والمدرسات وكل العاملين في سلك التعليم والذين لم يدخروا جهد في مساندة ودعم أبنائنا الطلبة كما تقدم بالتحية إلى الحكومة الفلسطينية التي قدمت كافة التسهيلات والإمكانات لضمان سير هذه العملية التربوية على أكمل وجه لافتا إلى ضرورة عمل الحكومة في السنوات المقبلة لتلافي أي خلل طارئ رافق هذه العملية الجليلة وتحسين الواقع التربوي التعليمي في فلسطين ليخرج بشكل مثالي قدر الإمكان .