مشروع بسمة للعرسان في محافظة رفح وخانيونس تحت رعاية النائب أشرف جمعة
1/8/2008
صوت فتح الاخباري - أكد المكتب الإعلامي للنائب أشرف جمعة بأن مشروع بسمة للعرسان الجدد والذي يتم تحت رعاية النائب أشرف جمعة وبمشاركة البنك الإسلامي الفلسطيني والدكتور محمود الخزندار قد أتم توزيع مجموعة من الأجهزة الالكترونية والمساعدات النقدية علي الدفعة الأولي من العرسان في محافظتي رفح وخانيونس .
والجدير بالذكر أن هذا المشروع يهدف إلي مساعدة هؤلاء العرسان وتشجيع غيرهم علي بناء أسرة فلسطينية تكون هي النواة لخلق مجتمع فلسطيني سليم، رغم الظروف الصعبة التي يمر بها أبناء شعبنا الفلسطيني، وسيتم توزيع المساعدات علي الدفعة الثانية والثالثة من العرسان قريباً .
وشكر النائب أشرف جمعة الجهود الطيبة والخيرة في دعم هذا المشروع وخاصة مجلس إدارة البنك الإسلامي الفلسطيني وعلي رأسه مديره العام د.سالم صباح ومدير العلاقات العامة الأخ/محمد الطرطور ومدراء الفروع وخاصة مدير فرع رفح أيمن الشاعر كما ثمن جهود الدكتور محمود الخزندار والذي يساهم ويشارك في دعم شرائح مختلفة من المجتمع وناشد كافة البنوك الفلسطينية والمؤسسات الاقتصادية ورجال الأعمال والمخلصين في هذا الوطن في دعم مثل هذه المشاريع وخاصة الحملة الشعبية لدعم الفئات المحرومة والتي سيكون مشروعها القادم تكملة لما بدأ من أجل طلابنا .ً
1/8/2008
صوت فتح الاخباري - أكد المكتب الإعلامي للنائب أشرف جمعة بأن مشروع بسمة للعرسان الجدد والذي يتم تحت رعاية النائب أشرف جمعة وبمشاركة البنك الإسلامي الفلسطيني والدكتور محمود الخزندار قد أتم توزيع مجموعة من الأجهزة الالكترونية والمساعدات النقدية علي الدفعة الأولي من العرسان في محافظتي رفح وخانيونس .
والجدير بالذكر أن هذا المشروع يهدف إلي مساعدة هؤلاء العرسان وتشجيع غيرهم علي بناء أسرة فلسطينية تكون هي النواة لخلق مجتمع فلسطيني سليم، رغم الظروف الصعبة التي يمر بها أبناء شعبنا الفلسطيني، وسيتم توزيع المساعدات علي الدفعة الثانية والثالثة من العرسان قريباً .
وشكر النائب أشرف جمعة الجهود الطيبة والخيرة في دعم هذا المشروع وخاصة مجلس إدارة البنك الإسلامي الفلسطيني وعلي رأسه مديره العام د.سالم صباح ومدير العلاقات العامة الأخ/محمد الطرطور ومدراء الفروع وخاصة مدير فرع رفح أيمن الشاعر كما ثمن جهود الدكتور محمود الخزندار والذي يساهم ويشارك في دعم شرائح مختلفة من المجتمع وناشد كافة البنوك الفلسطينية والمؤسسات الاقتصادية ورجال الأعمال والمخلصين في هذا الوطن في دعم مثل هذه المشاريع وخاصة الحملة الشعبية لدعم الفئات المحرومة والتي سيكون مشروعها القادم تكملة لما بدأ من أجل طلابنا .ً