النائب جمعة: نواة تكافل اجتماعي بشهر رمضان بمجهودات رجال الأعمال بمحافظة رفح
أكد النائب اشرف جمعة علي أن اجتماع رجال الأعمال بمحافظة رفح قد أسفر عن وضع خطة لنواة مشروع تكافل اجتماعي في شهر رمضان الفضيل لمساعدة الفئات الفقيرة المحرومة في وضع ظروف اقتصادية وسياسية وذلك تأكيداً علي عدم قدرة الاحتلال وأعوانه علي نزع صفة الخير والرحمة من صدور أبناء الشعب الفلسطيني وليبقي هذا المشروع نموذج يحتذي به في بقية محافظات الوطن ، والجدير بالذكر ان عدد من رجال الأعمال وأهل الخير قد اجتمعوا في مكتب النائب اشرف جمعة للتشاور حول آليات توزيع وتقديم مساعدات لأكثر الفئات المتضررة .
وبدوره تحدث الدكتور : محمود الخزندار والذي حضر الاجتماع أن هذا المشروع والهمة المباركة نموذج يقتدي به لتقديم الخير والتكافل الاجتماعي وهذا يعتبر شبكة أمان اجتماعي يجب علي شرفاء هذا الوطن المسارعة وتقديم يد العون في ظل ظروف قاهرة إلي كافة شرائح الشعب الفلسطيني بعد حصار جائر وحرب ظالمة مجرمة أصابت هذا الشعب المرابط الصابر والذي لم يجد من يحنو عليه بصورة حقيقية سوي بعض المساعدات البسيطة خلال مؤسسات دولية .
مؤكداً بأن شعبنا الفلسطيني سيبقي حارساً أميناً لكافة أبناءه ولنزرع بسمة أمل لدعم المحرومين والمعذبين في هذا الوطن ، وليبقي أبناء هذا الشعب متعاونين متظافرين اوفياء صامدين علي تراب وطنهم الفلسطيني ، وإننا نطالب باستمرار ودعم مثل هذه المشروعات الكريمة ومنها بنك الفقراء الذي بدأ يأتي ثماره بمد يد العون علي قدر المستطاع لكافة شرائح المجتمع المتضررة دون نظرة فئوية أو تنظيمية حقيقية .
وبدوره وجه الخزندار المناشدة لكافة القادرين بالتعاون مع مثل هذه المشروعات الطيبة بالمال والجهد والفكر والإمكانيات لإخراج هذه المشروعات إلي خير الوجود أملاً في وجه الله الكريم .
أكد النائب اشرف جمعة علي أن اجتماع رجال الأعمال بمحافظة رفح قد أسفر عن وضع خطة لنواة مشروع تكافل اجتماعي في شهر رمضان الفضيل لمساعدة الفئات الفقيرة المحرومة في وضع ظروف اقتصادية وسياسية وذلك تأكيداً علي عدم قدرة الاحتلال وأعوانه علي نزع صفة الخير والرحمة من صدور أبناء الشعب الفلسطيني وليبقي هذا المشروع نموذج يحتذي به في بقية محافظات الوطن ، والجدير بالذكر ان عدد من رجال الأعمال وأهل الخير قد اجتمعوا في مكتب النائب اشرف جمعة للتشاور حول آليات توزيع وتقديم مساعدات لأكثر الفئات المتضررة .
وبدوره تحدث الدكتور : محمود الخزندار والذي حضر الاجتماع أن هذا المشروع والهمة المباركة نموذج يقتدي به لتقديم الخير والتكافل الاجتماعي وهذا يعتبر شبكة أمان اجتماعي يجب علي شرفاء هذا الوطن المسارعة وتقديم يد العون في ظل ظروف قاهرة إلي كافة شرائح الشعب الفلسطيني بعد حصار جائر وحرب ظالمة مجرمة أصابت هذا الشعب المرابط الصابر والذي لم يجد من يحنو عليه بصورة حقيقية سوي بعض المساعدات البسيطة خلال مؤسسات دولية .
مؤكداً بأن شعبنا الفلسطيني سيبقي حارساً أميناً لكافة أبناءه ولنزرع بسمة أمل لدعم المحرومين والمعذبين في هذا الوطن ، وليبقي أبناء هذا الشعب متعاونين متظافرين اوفياء صامدين علي تراب وطنهم الفلسطيني ، وإننا نطالب باستمرار ودعم مثل هذه المشروعات الكريمة ومنها بنك الفقراء الذي بدأ يأتي ثماره بمد يد العون علي قدر المستطاع لكافة شرائح المجتمع المتضررة دون نظرة فئوية أو تنظيمية حقيقية .
وبدوره وجه الخزندار المناشدة لكافة القادرين بالتعاون مع مثل هذه المشروعات الطيبة بالمال والجهد والفكر والإمكانيات لإخراج هذه المشروعات إلي خير الوجود أملاً في وجه الله الكريم .